الفلم المغربي Marock للكبار مش هتقدر تبطل تحميل مساحة 250ميجا ودفدى ارب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
ليلى مراكشي مخرجة فيلم "ماروك" المثير للجدل
دبي- العربية.نت
لم تجرؤ سوى دار عرض سينمائية واحدة في المغرب على عرض الفيلم المغربي المثير للجدل "ماروك" وهي قاعة "ميغارما" الموجودة في الدار البيضاء، في الوقت الذي ما يزال أصحاب دور العرض منقسمين ما بين مترددين في عرضه في انتظار ما قد يسفر من تداعيات وسط جمهور المشاهدين وبين رافضين لعرض فيلم يتناول قصة حب بين شاب يهودي وفتاة مسلمة ويضم الكثير من المشاهد الجنسية بينهما.
وإلى جانب هذه العلاقة فإن سيناريو الفيلم يحتوي على ألفاظ نابية ومشاهد أخرى "أعلت من شأن الديانة اليهودية، وقللت من شأن الإسلام" كما يؤكد النقاد السينمائيون الذين عبروا عن استيائهم وصدمتهم من هذا العمل، بحسب صحيفة "الوطن" السعودية.
ويتوقع المهتمون أن يفجر الفيلم الكثير من الجدل لدى الجمهور كما حدث بين السينمائيين الرافضين له حين عرضه قبل شهرين في مهرجان السينما المغربية الأخير الذي احتضنته مدينة طنجة حيث اتهم جل النقاد المغاربة ليلى المراكشي مخرجة وكاتبة سيناريو الفيلم بأنها "جعلت من الشخصية اليهودية بطلا وضحية وجعلت من المغاربة التوابع والخدم واللصوص وبائعي الحشيش بطريقة لم يستطع أي فيلم أجنبي أن يقدمها عن المغرب".
وكان كثير من النقاد و المخرجين هاجموا الفيلم بضراوة حيث اعتبر المخرج محمد عسلي أن ليلى المراكشي "ضحية مؤامرة دنيئة لتخريب قيم العروبة والإسلام فليس هناك في الفيلم ما يدعو للتسامح بقدر ما يسيء للسينما المغربية". ويؤكد أن مجمل الفيلم يلغي ما هو مغربي وعربي ويزكي ما هو صهيوني وفرانكفوني التوجه. وأضاف الناقد السينمائي محمد الدهان أن الفيلم "يخدم أهدافا صهيونية ويجعل من الشخصية اليهودية القوة المتميزة القادرة على الوصول إلى أي مكان تريد، فهو يظهر شخصيات إسلامية جامدة ومنافقة، ويظهر البطل اليهودي بشكل إيجابي". فيما وصفته نقابة المسرحيين المغاربة بأنه جاء لتكريس "الاستعمار الثقافي والولائية الفرانكفونية الجديدة
ومع التحميل
ومع السرفرات
CD1
السرفر الاول
CD1
السرفر الثانى
CD1
السرفرالثالث
CD1
السرفر الرابع
CD1
السرفر الخامس
CD1
السرفر السادس ومباشر
جارى رفع الجزء الثانى